أنا مع تكذيب الوزراء، ولو كانوا ذوي هيئات، أو أبناء عائلات؛ الأسماء الكبيرة يحملها البعض على أكتافهم، ومحل الميلاد، ليست بطاقات خضراء تسمح بالمرور دون تفتيش.
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد فتعيش بلادنا وضعا أمنيا مقلقا ضحاياه الرجال والنساء والصغار والكبار والبيوت والمتاجر تنشط فيه مجموعات مسلحة تفتحم البيوت وتعتدي على الأبرياء وتسلب الأموال وتصول وتجول .
في6/10/2011 كتبت مقالا تحت عنوان العلاقة مع إيران الخطر القادم يومها ضجت الساحة وغضب مني الأقربون من أهل الانتماء الإسلامي قبل غيرهم باعتباري تجنيَّت على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وأنني تحدثت عنها بحديث غير لائق.
أعاد القرار الأخير لعمدة روصو الزميل سيد محمد جارا رفقة عدد من المستشارين البلدية بالاستقالة من المجلس البلدي للبلدية المذكورة تسليط الأضواء علي قضية هامة طالما طمرت في غياهب التجاهل والنسيان في " ردهات " وزارة الداخلية واللامركزية فإذا دلفت منها لم تكد تجاوز أروقة المحاكم وقاعات المجالس البلدية التي لم تصمم أصلا لتستوعب أكثر من
" أنت صفينا" بهذه العبارة اختار الأستاذ محمد جميل ولد منصور عنونه تأبينه الشجي الرقراق للشيخ الداعية محمد يسلم ولد سيدي المختار، وبالفعل كان محمد يسلم صفي الدعوة وكان بريد الإيمان أنى حل من الله عليه بسيرة حسنة وأثر طيب كان منه إسلام عدد كبير من الأفارقة علي يديه، وعلى يديه انثال خير كثير في موريتانيا دعوة وإنفاقا وتربية وسياسة
إنه الصّباح الذي يأتي قبل أوانه، مع نسائم الفجر البريئة، يبدأ البحّارة والمرتبطين بهذه المهنة التَّوافد على الشاطئ، ومع انبلاج فجرانواذيب وقليل من ضوء النهار يكون المشهد قد بدأ في الاكتمال، قوارب الصيد التقليدي تملأ المكان وتستعد للإبحار، ربما يكون هذا أكبر موكب إبحار على طول الشواطئ
كلمة الإصلاح هذه المرة تريد أن تواصل نقاشها مع الموريتانيين العازمين على وأد بعض ثوابت الدستور التي عاشت بينـنا عدة عقود ونحن نعظمها ونقف إجلالا لها لما رأينا فيها بأعينـنا من خصائص ومميزات الإسلام الذي يعـتـنقه جميع شعبنا المسلم ولله الحمد اعـتـناقا ليس وراثيا فقط ولكنه اعـتـناق قـناعة مباشرة تلامس بشاشتها شغاف كل فرد منا بلغ س
لا شيء يختصر عوائق التغيير السياسي والتقدم الاقتصادي كالفساد، إنه الداء الذي يصيب المنظومة السياسية بالتشوه ويضعف مؤسسية الدول، ويضرب الاستراتيجيات التنموية ويحيل وسائلها الفعالة في تحقيق النمو إلى آليات لبناء نظام اقتصادي واجتماعي غير عادل، بل متوحش، حين تفرز العلاقات الاقتصادية تمايزا طبقيا حادا ومشكلة اجتماعية معقدة؛ أغنياء ي
مثلت المكالمة الهاتفية الحاسمة والحازمة التي أجراها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع إحدى القنوات التركية عبر تطبيق الفيس تايم لحظة فارقة في مسار الانقلاب العسكري بعد أن بدا -حتى تلك اللحظة- ناجحا ومسيطرا.